قيمت هيئة التشاور والمتابعة للمعارضة، مؤتمرها الثاني الذي عقد بتاريخ 30 مارس الماضي بتعاضدية البناء في العاصمة. ومن أبرز ما ركز فيه المشاركون في اجتماع التقييم، غياب شخصيات وطنية، أهمهم حمروش وغزالي وسيفي، عن المؤتمر والتناول الإعلامي الذي رافق الندوة مرتكزا على غياب الشخصيات، خلافا لجوهر الهيئة المكونة من أحزاب وطنية تشكل “نواتها الصلبة”.تتجه هيئة التشاور والمتابعة مستقبلا، بحسب ما تسرب لـ”الخبر” من اجتماع مغلق لأعضائها عقد في مقر حركة النهضة بالعاصمة، إلى “التركيز على إعطاء الأحزاب التي تشكل الهيئة صورة إيجابية، بحكم أنها النواة الصلبة بعكس ما جرى الترويج له لدى...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال