الوطن

المعاملات المصرفية تخضع لمنطق “الشكــــــارة”

 في انتظار تلتفت الحكومة لحال البنوك الوطنية، الذي يزال عدد منها يسيّر بالنيابة، وآخرون انتهت عهدة مديريها، يبقى المواطن الجزائري يعاني الويلات، باضطراره.

  • 3158
  • 1:23 دقيقة
المعاملات المصرفية تخضع لمنطق “الشكــــــارة”
المعاملات المصرفية تخضع لمنطق “الشكــــــارة”

 في انتظار أن تلتفت الحكومة لحال البنوك الوطنية، الذي لا يزال عدد منها يسيّر بالنيابة، وآخرون انتهت عهدة مديريها، يبقى المواطن الجزائري يعاني الويلات، باضطراره في كل مرة، التنقل إلى شبابيك البنوك، للاطلاع على رصيد حسابه البنكي، الذي يمكن لمواطن في دولة أخرى الحصول على أدق تفاصيله، بالضغط على زر في كمبيوتره الخاص.     وأوضح مصدر بنكي مسؤول في تصريح لـ”الخبر”، أن الإصلاحات المصرفية من نوع الجيل الثاني تبقى مجمدة منذ سنوات، ليتعطل معها العديد من المشاريع الخاصة بتوسيع رقعة الدفع الالكتروني وتغطية الشبكة المصرفية. وتبقى الجزائر من أضعف الدول في منطقة حوض البحر المتوسط،...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder