داس وزير الخارجية المغربي، هذه المرة، على بقايا الأعراف والتقاليد الدبلوماسية، وهو يتهم الجزائر باحتضان اجتماع بين عناصر من حزب الله اللبناني وقياديين في جبهة بوليساريو، ليتجاوز بذلك آخر الخطوط الحمراء. انتقل وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، في أسبوع واحد، من حالة الخطاب والتصريح، إلى حالة الهذر والهذيان، عندما قرر الدفع بالعلاقات الجزائرية المغربية إلى حافة القطيعة، عبر تصريحات لا يمكن أن توصف هذه المرة إلا بـ"الخطيرة جدا"، بعد أن كانت تنعت في السابق بـ"الاستفزازية". إسناد ومخبأ وامرأة تدعى "د.ب"! ففي حوار أجراه مع أسبوعية "جون آفريك"، الصادرة في باريس، والذي ينشر في عدد اليوم، تجرّ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال