يجتهد المسئولون بولاية قالمة في وضع الممهلات كلما احتج السكان على سرعة وخطر المركبات عليهم، لكنهم لا يفكّرون في الحفر كثيرة الانتشار داخل الأحياء السكنية وما تسببه من معاناة لدى المواطنين وأصحاب المركبات أنفسهم. ومن المفارقات العجيبة أنّ أشغال الحفر داخل الأحياء السكنية، وعلى امتداد كبرى الشوارع الرئيسية، التي تنجزها بعض المقاولات وكذا الجزائرية للمياه، تترك على حالها، ولا تعاد الطرقات إلى حالتها الطبيعية في الغالب، رغم ما تسببه من متاعب للمواطنين وللسائقين.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال