رفض عضو المكتب السياسي للأفالان، خلال إشرافه مؤخرا على عملية تنصيب لجنة الترشيحات لولاية المدية، فتح باب النقاش والاستماع للمناضلين، بسبب تخوفه من كشف ممارسات أمين المحافظة المعيّن التي جاءت في تقارير أُرسلت للقيادة سابقا، وآخر مآخذ المناضلين على القيادي الولائي عزلُ بعض أمناء القسمات وتعويضهم بآخرين، عكس ما تضمنته التعليمة رقم واحد الصادرة من الأمين العام ولد عباس التي تمنع التغيير في الهياكل. والسؤال الذي يطرحه أفالانيو المدية للأمين العام هو: من يستلم ملفات المترشحين على مستوى القسمات؟ الأمناء المنتخبون من القاعدة أم الأمناء المعيّنون خارج القانون؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال