يستغرب طلبة من جامعات بشرق البلاد من تراجع المصداقية في الجامعة، لدرجة أن موظفين في عدة قطاعات يزاحمون الطلبة في الليسانس والماستر، ولا يكلف هؤلاء أنفسهم مشقة حضور حتى التطبيقات الموجهة التي يُحاسب عليها الطلبة، ومع ذلك فإن الموظفين يحصلون على علامات ممتازة تفوق الطلبة العاديين الذين يحضرون بشكل متواصل. فهل الموظف “عبقري” لهذا الحد؟ أم أنه طالب “فوق العادة”؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال