تشكلت هذه الأيام طوابير طويلة أمام محطات توزيع الوقود بتبسة وأغلقت محطات أخرى نهائيا وعلقت أنابيب التزود بالبنزين والمازوت وسيرغاز، في مقابل عودة أسطول المهربين بشاحنات “الداف” التي تجوب بلديات تبسة ذهابا وإيابا لإفراغ الشحنات بأحواش المهربين. يحدث هذا رغم وعود قدمتها شركة نفطال بتوفير الوقود والأريحية في التمون عشية عيد الأضحى. فأين الخلل؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال