لا يكاد مكتب والي ولاية وسطى، جاء في حركة الولاة الأخيرة، كان على رأس إحدى دوائرها سنوات التسعينات، أن يخلو من وجود المقاولين ورجال الأعمال بشكل لفت انتباه الجميع، في عدة مصالح بالولاية وسجل الإطارات تغيرات في سلوكيات الوالي، وكذا إهمالا وتسيبا في الآونة الأخيرة داخل الولاية، ويتخلى الوالي تارة عن البرتوكول ويغير السيارة ويبيت خارج عاصمة الولاية، بينما يحرص على ترك الانطباع لدى كل من يتحدث إليه بأنه صديق حميم لوزير الداخلية، وأنه محمي.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال