يجمع الكثير من المهتمين بالشأن المحلي ببوسعادة، على أن من بين الأسباب التي عجلت برحيل والي المسيلة، هو تقريبه بعض من يصفون أنفسهم “أعيانا” وممثلين عن المجتمع المدني، وراحوا يبثون “سمومهم” للوالي، ويصفّون حساباتهم المصلحية عن طريق العصا التي منحهم إياها الوالي.. فكان من ضحاياهم مراسلون صحفيون ومستثمرون ومثقفون من المدينة.. ولكنهم أدخلوا هذا المسؤول في دوامة العروش وتحقير المواطنين، فكانت نهايته كما علمنا. فهل يبقي الوافد الجديد على “بطانة السوء” أم سيعتمد على قنواته الرسمية؟ الأيام كفيلة بالإجابة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال