في غياب الإنجازات في ولاية بومرداس، لم يجد رأس السلطة التنفيذية المحول إليها مؤخرا من ميلة من نشاط بمناسبة الذكرى 62 لاندلاع الثورة المجيدة سوى توزيع تذاكر الدخول إلى “سيرك عمار”. وإن كانت المبادرة مستحسنة من طرف الأطفال الذين ظفروا بتذكرة للدخول إلى السيرك، إلا أن الخطوة لقيت استهجانا كبيرا من طرف مواطني الولاية الذين أعربوا عن استيائهم من خرجة الوالي وطالبوه بالشروع في استكمال عشرات المشاريع المتوقفة وبعث الاستثمار وتطهير محيطه من “الانتهازيين والمشماشية” الذين يصورون له الواقع الوردي ويقدمون له معلومات مغلوطة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال