تحول موضوع خدمة “ويفي” بحافلات إيتوزا إلى نكتة يتداولها العاصميون، حيث لم تمر أكثر 4 أشهر على إطلاقها حتى اختفت، بعد الضجة الكبيرة التي أحدثتها وزارة النقل والمؤسسة العمومية حول هذا الموضوع، ليبقى المواطنون، خاصة الشباب منهم والمهووسون بعالم الإنترنت والمدمنون على فضاءات التواصل الاجتماعي، يتساءلون عن الأسباب التي دفعت الشركة إلى الاستغناء عنها بعد أن لاقت استحسان زبائنها، خصوصا أن البعض كانوا ينتظرون الحافلات المزودة بها للوصول إلى وجهاتهم المختلفة، لاسيما الذين يتنقلون عبر الخطوط الطويلة بالولاية.في جولة قصيرة قادت “الخبر” إلى محطة الحافلات بساحة 1 ماي حوالي منتصف الن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال