مرت قرابة 5 سنوات على اعتماد قرار تغيير العطلة الأسبوعية “الويكاند”، من الخميس والجمعة لتتحول إلى الجمعة والسبت، دون أن تحدث قفزة اقتصادية ولا هم يحزنون نتيجة لهذا القرار، بالنظر لما سُوِّق له يومها من قبل السلطة من تبريرات وحجج وبراهين، حتى أنه صُور بمثابة خاتم سليمان لمواكبة التطور الاقتصادي العالمي ولو في جزء منه، باشتراكها في يوم واحد من العطلة مع جميع دول العالم، غير أن ذلك الأمل المنشود انقلب وتحول إلى نقمة، ويؤكد الواقع أنه لا داعي لدولة مثل الجزائر لا تملك اقتصادا منتجا أن تتطلع لاعتماد عطلة عالمية، لأنه لن يزيد من حالة اقتصادها إلا سوءا بجعلها “أسواقا لخردة العالم&rd...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال