جددت قوى البديل الديمقراطي رفضها خارطة طريق السلطة للخروج من الأزمة التي تعرفها البلاد، واصفة انتخابات 12 ديسمبر بـ"الوهمية". وفي بيان عشية الذكرى الخامسة والستين لاندلاع ثورة الفاتح نوفمبر 1954، أكدت قوى البديل الديمقراطي أن ثورة 22 فيفري السلمية أصبحت أقوى وأقوى، رغم دخولها شهرها التاسع ورغم محاولات القمع وخلق الانقسامات في صفوف الشعب الجزائري. وانتقد البيان انتخابات 12 ديسمبر القادمة، معتبرا إياها محاولة من النظام الاستبدادي إعادة تجديد نفسه، مضيفا أن "الشعب الجزائري يطالب بالقطيعة الجذرية مع النظام برمته واسترجاع سيّادته الكاملة، في هذه الآفاق فإنّ فترة الانتقال الديمقراطي تفرض نفس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال