أصدرت منظمة العفو الدولية تقريرها السنوي لواقع حقوق الإنسان في الجزائر في 2017، والذي تضمن انتقادات شديدة للسلطات الجزائرية خاصة في ملفي الطائفة الأحمدية وترحيل المهاجرين غير الشرعيين. وجاء في بيان المنظمة اليوم الخميس " واصلت السلطات احتجاز متظاهرين سلميين ومدافعين عن حقوق الإنسان ونشطاء وصحفيين بصورة تعسفية. وظلت الجمعيات تواجه قيوداً لا مبرر لها، كما استمر سريان قانون يقيِّد الحق في تشكيل نقابات عمالية. وتعرض أفراد من الطائفة الأحمدية لاضطهاد جائر. واستمر تفشي الإفلات من العقاب عن الانتهاكات التي وقعت في الماضي. وواجه بعض المهاجرين عمليات ترحيل جماعية. وأصدرت المحاكم عدة أحكام بالإعدام،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال