وصلت العلاقة بين وزارة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة والنقابات، إلى “انسداد” غير مسبوق، إذ ترفض الوزيرة فتح باب الحوار مع الشريك الاجتماعي، في الوقت الذي قرر فيه التكتل النقابي التصعيد في الاحتجاج بالدخول في إضراب ليومين من كل أسبوع، على أن يتحوّل إلى إضراب مفتوح في حال استمرار الأوضاع نفسها. لم يسبق وأن كانت العلاقة بين وزارة التضامن وشركائها، مثلما هو مسجل حاليا، فحتى وإن كانت هناك خلافات بين الطرفين، إلا أن الصلح كان يطبع العلاقة منذ كان ولد عباس على رأس الوزارة، وهذا بشهادة نقابات القطاع، لتعيش النقابات عصرها “الذهبي” في فترة الوزير الأسبق السعيد بركات &ldqu...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال