ما لم يتمكن أن يجمعه الوزراء ورؤساء الأحزاب المتعاقبون على قاعة سوق الفلاح بيلل في ولاية غليزان، خلال تجمعاتهم وحملاتهم الدعائية التي سبقت الاستحقاقات السالفة، تمكنت أن تجمعه قرعة الحج، حيث لم تستطع هذه القاعة الفسيحة الأرجاء استيعاب الكم الهائل من الذين جمعهم حلم أداء الركن الخامس من أركان الإسلام بعيدا عن التهريج والبندير.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال