هل يمهد البيان المشترك بين مالي وبوركينافاسو والنيجر، ردا على التهديدات العسكرية الخارجية، لميلاد النواة الأولى لمجموعة 3 ساحل جديدة وإمضاء شهادة الوفاة لمجموعة 5 ساحل التي أسستها فرنسا بحجة محاربة الإرهاب في منطقة الساحل؟ تذهب العديد من المؤشرات باتجاه إعادة رسم المقاربات الأمنية في منطقة الساحل، غير تلك التي كانت معتمدة في وقت سابق وتقودها قوات "برخان" الفرنسية التي دفعت لمغادرة شمال مالي وبوركينافاسو من قبل السلطات الجديدة بها. ومن بين الأسباب التي أوردها المجلس العسكري في النيجر بعد إطاحته بنظام الرئيس محمد بازوم، فشل النتائج الأمنية المعتمدة في المنطقة والتي لم يعد من المقبول الاستمرار...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال