انتهت على مستوى الشكل العهدة الخامسة التي خرج لأجلها ملايين الجزائريين إلى الشارع، رافضين لها في مسيرات سلمية، وسحب بوتفليقة، أمس، ترشحه وأجّل الانتخابات الرئاسية إلى إشعار آخر. ليبقى التساؤل الأكبر: “هل سيتقبل الجزائريون هذا القرار، خصوصا وأن منهم من طالب برحيل النظام بكل رموزه الحالية التي طغـت على المشهد طيلة عقدين من الزمن”. بعد ثلاث جمعات بدأت من تاريخ 22 فيفري المنصرم، خرج الملايين من المواطنين رافعين شعارات تنادي بـ«لا للعهدة الخامسة”، ثم بدأت المطالب تتطور وتكبر إلى رحيل النظام كله برموزه الحالية، إلى غاية جمعة 8 مارس التي كانت حاسمة بالفعل، ووصل فيها الص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال