تشهد أسعار العقار، في الأسابيع القليلة الماضية، ارتفاعا تزامن مع تراجع قيمة العملة الوطنية، وهو الأمر الذي انعكس في شكل التهاب لتكاليف استغلال العقار خاصة الشقق، سواء على سبيل الكراء أو في معاملات البيع والشراء، وهي العلاقات التي تتحكم فيها بورصة وهمية لا تخضع لأدنى معايير أو أسس تحدد من خلالها القيمة الحقيقية للعقار محل المعاملة التجارية.واستبعد رئيس الفدرالية الوطنية للوكالات العقارية، عبد الحكيم عويدات، أن يكون لظاهرة التهاب أسعار العقارات علاقة مباشرة مع تراجع قيمة الدينار، مبرّرا ذلك بأن العقارات أو الشقق السكنية على وجه الخصوص لا تحدد أسعارها بناء على سوق الصرف، كما هو الشأن بالنسب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال