العربي بورعدة المصنف الخامس عالميا في البطولة العالمية والألعاب الأولمبية، يشعل مشواره في العاصمة البرازيلية ريو صفحات الفايسبوك، بالنظر إلى المجهودات الخارقة التي قدّمها في منافسة العشاري والعزيمة القوية التي أظهرها أمام عمالقة العالم، خصوصا بعدما تبيّن أنه كان يتدرب ويحضّر لموعد ريو في ظروف جد صعبة وبإمكانيات معدومة، ومع ذلك نافس الكبار حتى الرمق الأخير. لسان الحال يقول مثلما قال محمود درويش في قصيدة مديح الظل العالي “كم كنت وحدك.. يا ابن أمي”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال