يعيش رئيس المجلس الشعبي الوطني، معاذ بوشارب، أياما صعبة داخل المجلس الشعبي الوطني مع نواب من حزبه جبهة التحرير الوطني الذين يطالبون برحيله نزولا عند طلب جزء واسع من الحراك. فبعد حادثة الخميس الماضي، التي عرفت اقتحام رئيس كتلة الأفالان الجديد خالد بورياح ومعه مجموعة من النواب مكتب بوشارب، أمر هذا الأخير، المحسوب على الباءات المطالب برحيلها، إدارة المجلس بأن تقوم باستبدال أبواب الطابق الخامس، حيث يقع مكتبه، بأبواب حديدية أول أمس الجمعة، وذلك لمنع الصعود إليه مجددا بنفس طريقة يوم الخميس.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال