أثارت تصريحات وزير الفلاحة حول استرجاع ومحاربة من ينهبون العقار الفلاحي غضبا واستهجانا بين فلاحين مستثمرين في البليدة، وعلق بعضهم على واقعهم المؤسف بأنهم منذ ”استوزار” هذا الأخير وهم في حرب مع المعتدين على مساحات واسعة من تلك البساتين والأراضي المصنفة بثالث أخصب الأراضي فوق كوكبنا ”الأزرق”، ”قضائيا وإداريا”، ولكن من دون نتيجة، إلى حد أن باتت الأمور مباحة في اغتصاب ”الأشبار والأذرع والهكتارات”. مهتمون بالشأن الفلاحي تساءلوا إن كان الوزير يعي فعلا مدلول كلامه، أم أن ذلك مجرد تسويق و”الفاهم يفهم”، خاصة أن عينات من وزراء صرحوا ولم يفعلوا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال