قبل أيام جاء في هذه الصفحة خبر عن “غصب” مساحات عقارية في عين النعجة القديمة ببلدية جسر قسنطينة في الجزائر العاصمة بغير وجه حق، وبتواطؤ عدة أطراف، وبقاء السلطات المحلية والولائية والأمنية في موضع “المتفرج”. وعند صدور الخبر تحركت كل السلطات وراحت تطمئن ضحايا هذا “الاغتصاب” من عائلات توشيش صاحبة الأرض الحبوس، غير أن الوضع عاد إلى سابق عهده، عندما تم الشروع في حفر خنادق فوق تلك المساحات الأرضية بمبرر تمرير الغاز والتيار الكهربائي، دون استظهار أي وثيقة. وعندما رفض الضحايا الرضوخ للأمر الواقع تم تعنيفهم. فما هو سر الإصرار على الاعتداء على هذه الأراضي؟ القضية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال