يبدو أن وزير الاتصال لا يعبأ ولا يعير اهتماما لإذاعة تبسة الجهوية، بالرغم من كثرة زياراته للولايات، وتشدقه بإنجاز مقرات جديدة، وهو يسير الآن على خطى وزيرة الثقافة السابقة خليدة تومي، التي لم تطأ قدمها أرض ولاية الشيخ العربي التبسي خلال عهدتها الوزارية كاملة. وتبقى الولاية تأمل في زيارة من الوزير من أجل الوقوف على فضيحة تشقق وتصدع الجدران وتسرب المياه من أسقف مقر الإذاعة، أو أن “الاحترافية” عند ڤرين لا تشمل توفير الشروط اللائقة للصحفي بالقطاع العمومي من أجل رفع شعار “الإعلام الجواري”، ربما يوجد فقط في مخيلة أصحاب وفلاسفة لغة الخشب..
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال