فتحت مصالح الأمن الوطني في عنابة تحقيقا لكشف ملابسات حادث التخريب والحرق المتعمد من طرف مجهولين لمركز توزيع الهاتف الثابت والأنترنت الواقع بمنطقة ما قبل الميناء التجاري، الذي تسبب في عزل هاتفي تام للمئات من الزبائن والمؤسسات العمومية والأمنية والعسكرية، على غرار المديرية الجهوية للجمارك وشرطة الحدود ومؤسسة تسيير الميناء وبعض المؤسسات الإعلامية المتواجدة بالقرب من مكان وقوع عملية التخريب.وباشرت مصالح الأمن، في 7 أفريل الجاري، بعد تلقيها بلاغا من إدارة اتصالات الجزائر، تحرياتها، حيث تم إرسال فرقة أمنية متكونة من ضباط في الشرطة العلمية لرفع البصمات والبحث عن دليل مادي يمكن ضباط الشرطة القضائية من...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال