بات المثل الشعبي الشهير ”قبل ما توقع الفاس على الراس” ينطبق على مديرية التجهيزات العمومية لولاية سوق أهراس، إذ يسود القلق والخوف من حركة تغيير قد تطال رأس المديرية، وهو ما يتعارض مع مصالح بعض الأطراف الذين يتسابقون هذه الفترة لإظهار ولائهم ودعمهم المطلق للمديرية، ليس من أجل تحصيل مستحقاتهم المالية فحسب، ولكن لتمهيد الطريق أمام إدارة جديدة تمكّنهم من الاحتفاظ بمستوى العلاقة التي تربطهم بمشاريع القطاع التي أصبحت مسيلة للعاب الكثيرين، في وقت يُخشى فيه التشديد على التقشف وترشيد النفقات.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال