علمت “الخبر” من مصادر مقربة من مركب الغاز المميع أن هذا الأخير لا يزال لم يستأنف بعد نشاطه الإنتاجي، منذ التوقيف المبرمج الذي دخل حيز التطبيق شهر جانفي من السنة الجارية، حيث قدم مجمع سوناطراك ملاحظات واحترازات طالب بمراعاتها من قبل الشركة الأمريكية “كا.بي.أر”. واستنادا لذات المصادر، فإن الفرق المختصة هي حاليا بصدد تجاوز الاحترازات التي رفعتها مؤسسة سوناطراك على الشركة الأمريكية كيلوغ براون أند روث، التي أسند إليها مشروع إعادة إنجاز المركب الذي تعرض سنة 2004 إلى انفجار عنيف خلف 27 قتيلا و74 جريحا. وحسب ما أفادت به مصادرنا، فإن المركب قد يدخل في الإنتاج عند الت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال