ماذا وراء الخرجات الإعلامية المتكررة لرئيس المخابرات الفرنسي السابق برنار باجولي الذي قال سفير فرنسا بالجزائر إنه "لا يمثل إلا شخصه ولا يعبّر عن موقف الدولة الفرنسية؟ جرت العادة أن يلتزم المسؤولون الفرنسيون عند نهاية الخدمة بواجب التحفظ طويلا، فلماذا سارع باجولي إلى كسر هذه القاعدة وهو الذي لم يغادر منصبه على رأس جهاز المخابرات الفرنسي إلا في سنة 2017 ؟ عندما يعتبر السفير كزافيي ديريانكور، أن ما قاله زميله الدبلوماسي الأسبق، بخصوص الوضع الصحي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة وغيرها من التصريحات "مجرد صب الزيت في النار"، فإن ذلك يعني بصيغة أو بأخرى، أن خرجات برنار باجولي وما يقوله باتجاه الجزائر، ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال