أضحى إطار بالمفتشية العامة لولاية الشلف محل استغراب العام والخاص، لكونه أصبح عاجزا حتى عن صعود سلالم مقر المجلس الشعبي الولائي إلا بشق الأنفس، فكيف سيتمكن من ممارسة مهامه التي تتطلب قوة عقلية وجسدية، وقد فقد هاتين الميزتين بعدما بلغ من العمر عتيا، حيث تجاوز الـ63 سنة من العمر. ويتساءل أصحاب الألسن الطويلة باستغراب عن السر الذي مكّن هذا الإطار من الاستمرار في أداء وظيفته، بعدما تم تحويله، منذ فترة وجيزة، من ولاية جنوبية إلى الشلف لشغل منصب حساس، دون أن تنتبه مصالح وزارة الداخلية إلى أن الإطار تجاوز السن القانوني وهذا ما يتعارض مع تعليمة الوزير الأول عبد المالك سلال القاضية بإحالة كل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال