إذا كانت ولاية الطارف نجحت هذه السنة إلى حد كبير في إنجازات الإنارة العمومية مع “اللاد” على طول امتداد شبكات الطرقات الوطنية، لكنها بالمقابل عجزت وانقهرت أمام أزمة المياه الشروب التي تحاصر 4 بلديات في دائرة بوحجار الحدودية و6 بلديات في دائرتي الذرعان والبسباس في الجهة الغربية، وبذلك وقعت في تناقضات الأولويات وحاجيات السكان خاصة في حقهم من عنصر الحياة، رغم الأموال الضخمة المرصودة لقطاع الري بهذه الولاية التي استفادت في 5 سنوات الأخير من 4 برامج حكومية استثنائية، أهمها القضاء على أزمة المياه في ولاية تحتل المرتبة الثانية وطنيا من حيث الثروة المائية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال