تسلّمت المفتشية العامة لوزارة الصحة، ملفا ”ثقيلا” عن قطاع الصحة بولاية سيدي بلعباس، إلا أن إجراءات متابعة مضمون الملف على أرض الميدان يعرف ”تماطلا” منذ مدّة طويلة. والسبب يعود، حسب مصدر موثوق به لـ ”الخبر”، إلى كون مسؤولا كبيرا في الوزارة أعطى ”الضمان” للمديرة بأن يُحاول ”تنويم” الملف لكي لا يصل إلى وزير القطاع البروفيسور مختار حسبلاوي، وذلك نظرا لعلاقة الصداقة القديمة بين المسؤول والمديرة، منذ أن كانا طالبين في المدرسة العليا للإدارة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال