تشكل مثل هذه التوصيلات الكهربائية في إحدى مدارس ولاية البويرة خطرا كبيرا على كل شخص يقترب منها، ويزداد الخطر كلما كانت مثل هذه التوصيلات بالقرب من الأطفال دون إجراءات وقائية، حيث من المعروف أن الأطفال لديهم حس الاستكشاف لأي شيء جديد وغير مألوف لديهم. والسؤال المطروح: من هو المسؤول في حالة حدوث مكروه؟ رئيس البلدية الذي سرع عملية الإنجاز عند اقتراب الدخول المدرسي وفتح المدرسة، أم المدير المكلف بتسيير المؤسسة التعليمية؟ الصور مأخوذة من مدرسة “هابل رابح” ببلدية البويرة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال