“مصائب قوم عن قوم فوائد” هو المثل الذي يعكس الصورة الحقيقية للحالة المزرية التي آلت إليها ثانوية الإخوة شطارة ببلدية ثنية العابد بولاية باتنة، فالأمطار المتهاطلة في الفترة الأخيرة بإقليم الوِلاية وإن كانت نعمة على القطاع الزراعي والفلاحي بباتنة، إلا أنها أظهرت، على صعيد آخر، عيوب الإنجاز ببعض المؤسسات التعليمية.وتحوّلت المخابر وبهو الحجرات بذات الثانوية، إلى مسابح بفعل هذه التسربات المائية عبر الشقوق الجدارية والإسمنتية بسقف وجدران الثانوية الأقدم ببلدية ثنية العابد، والتي يرجع تاريخ إنجازها إلى أزيد من ربع قرن، وتحديدا سنة 1989، وهو ما جعل هذه المشاهد محل سخرية بالنسبة لسكان المنط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال