السبب الوحيد الذي دفع المعلقين والمتابعين لتطورات الوضع الأمني، لاعتبار "أبي الهمام " أو لعويرة نور الدين، أمير سرية الغرباء في الشرق الموالية لتنظيم الدولة بعد انشقاقها عن تنظيم القاعدة والذي تم القضاء عليه بجبل الوحش بقسنطينة السبت، أنه القيادي الأول في تنظيم الدولة هو تم التعرف على هويته بعد عامين من عملية البويرة الشهيرة في شهر ماي 2015، التي تم خلالها القضاء على أمير داعش الثاني في الجزائر عثمان العاصمي " بشير خرزة"، إلا أن مصدرا أمنيا، قال إن الوقت ما يزال مبكرا لإعتبار أن أبو الهمام أمير تنظيم جند الخلافة أو ولاية الجزائر. السبب الأول هو أن أبي الهمام، نفذ شخص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال