راسل مدير ثانوية “ابن الناس” في سيدي امحمد بالجزائر العاصمة، رئيس المجلس الشعبي لبلدية سيدي امحمد، ثلاث مرات طالبا منه التدخل لإيجاد حل لانسداد مجرى تصريف مياه الأمطار بالساحة الخلفية للثانوية، لكن “المير” لم يحرك ساكنا إلى الآن. وبسبب هذا الانسداد تتشكل برك من الماء العفن كلما تساقطت الأمطار، وذلك منذ أزيد من ثمانية أشهر، وهو ما يشوه صورة الثانوية، علاوة على الروائح الكريهة المنبعثة من المكان ومخاطر الأمراض التي ترافق عادة المياه الملوثة المتجمعة.. فهل ينتظر رئيس البلدية حدوث كارثة حتى يتحرك؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال