أفرج الرئيس بوتفليقة، أمس، عن التعديل الحكومي الذي كانت منتظرا منذ أشهر؛ والواضح من خلال تركيبة الحكومة “الجديدة” أن التعديل يوحي أنه جاء بعد مخاض عسير، وقد هيمنت الرؤية الإدارية في تسيير القطاعات الوزارية، من خلال التحاق ثمانية وزراء جدد بالحكومة التي مازالت وفية لشخص عبد المالك سلال.في المقابل، لم يخيم على التعديل ظل الأحزاب، في حكومة سلال الرابعة، من حيث التحق وزيران جديدان “متحزبان” اثنان فقط بالحكومة، وهما الطاهر خاوة الذي عين وزيرا للعلاقات مع البرلمان، وعز الدين ميهوبي المحسوب على التجمع الوطني الديمقراطي، بينما باقي الوزراء الجدد إداريون. وتراوح التعد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال