ارتفعت وتيرة الاحتجاجات بسبب ملف السكن مع اقتراب فصل الشتاء، حيث ينتظر أكثر من 200 ألف مواطن معني بالاستفادة انطلاق عمليات ترحيلهم إلى سكنات لائقة، سواء أتعلق الأمر بالسكن الاجتماعي أو التساهمي، أو غيرهما من الصيغ السكنية. وما زاد من حِدة الاحتجاج، تماطل السلطات المحلية في توزيع سكنات جاهزة منذ أشهر! وبالموازاة مع ذلك، يحاول الولاة والمسؤولون المحليون تجنيد كل المصالح من أجل التأكد من سلامة قوائم المستفيدين من التجاوزات، وذلك تفاديا للهزات الارتدادية التي عادة ما تتبع عملية التوزيع من احتجاجات واتهامات بالفساد والمحسوبية.تبقى شاغرة رغم تحديد قائمة المستفيدين واستيفاء آجال الطعونسكنات جاهزة وأص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال