عقدت اللجنة المختلطة الجزائرية الفرنسية الأربعاء اول اجتماعاتها حول تاريخ الجزائر االمعاصر. وياتي هذا في إطار العمل الذي تقرر القيام به من طرف الجزائر وفرنسا لفتح ملف الوجود الفرنسي في الجزائر، وتم الإعلان عنه خلال زيارة الرئيس الفرنسي للجزائر في أوت 2022. ويشار إلى أن اللجنة متشكلة من عشر مؤرخين، 5 عن كل طرف، على رأسهم عبد المجيد شيخي من الجانب الجزائري وبنجامين ستورا من الجانب الفرنسي، اوكلوا مهمة دراسة القضايا العالقة بخصوص الاحتلال الفرنسي للجزائر وينتظر أن تدرس اللجنة بالخصوص بداية الاحتلال الفرنسي للجزائر ثم جميع مراحل الاحتلال.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال