لم يبق من مشروع النخيل بخنشلة إلا هذه الجذوع الميّتة وأمثلتها كثيرة، فبدل قلعها، تم تركها شاهدة على مشروع فاشل بكل المقاييس. والغريب أن هذا المشروع لم يفتح بشأنه أي تحقيق، خاصة وأن الملايير أنفقت عليه دون نجاحه.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال