يتساءل العديد من سكان عاصمة الولاية 28 عن موقع ممثلي الجمعيات والمجتمع المدني، الذين كانوا يصولون ويجولون من قبل في الكثير من المحافل وغير المحافل ولا يفتؤون أن يخلقوا المناسبات خلقا لاستمالة المسؤولين، ويصنعون الفرص من العدم لإسداء تكريمات من أجل التكريمات فحسب. يقول البعض إن فعل “كان” المصاب بعقدة النقص حوّل كثيرا من هؤلاء على خبر كان، ويقول البعض إن فعل الحراك جرف معه كل شيء وكرس القيمة التي تقول “البقاء للأصلح أو البقاء للأنفع”، ولم يحدث أن قام المعنيون بفعل بنفس القيمة الاجتماعية التي يقوم بها شباب متطوع من الحراك، الذين يقومون هذه الأيام بحملات لتنظيف المحيط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال