تتواصل عملية نهب العقار في بلدية تيبازة ومنطقة شنوة التابعة لها، بشكل ملحوظ، حيث يتزايد عدد السكنات المشيدة داخل حدود حماية الساحل بطريقة غير قانونية وبلا أي وثيقة، رغم أن السلطات تحرص على ردع كل من يعتدي عليها بأقصى العقوبات. والغريب أنه يوجد من بين أصحاب الفيلات من أقارب منتخبي تيبازة. فهل صدقت مقولة “حاميها حراميها”؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال