لم يحمل خطاب الوزير الأول عبد المالك سلال، أمام الفلاحين بعين الدفلى خلال إشرافه اليوم الخميس، على الاحتفال بالذكرى 41 لتأسيس الإتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين ،الكثير ، سوى تذكيره بحتمية الرهان على قطاع الفلاحة لأجل بناء إقتصاد بديل خارج البترول الذي اعتبر الإستمرار في ربط إقتصاد الجزائر به كفر ، معلنا بعض القرارات التي تصب في خانة تطوير الشعب الفلاحية الإستراتيجية على غرار الحبوب والحليب مع توسيع المساحات المسقية وتحديث المكننة وتأهيل اليد العاملة . استغل الوزير الأول عبد المالك سلال ، تواجده بين نحو ثلاث آلاف فلاح جاءوا من مختلف ولايات الوطن إلى عين الدفلى ، لعرض مقاربة الحكومة لتطوير الق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال