باشر منتخب من المجلس الشعبي الولائي في بشار حملته لتشريعات ماي 2017 مسبقا قبل أن يتقرر مصيره ما إذا كان اسمه سيرد ضمن قائمة المترشحين أم لا. إلا أن صاحبنا باشر حملات ”الزردة” بالمشوي عبر دعوة كبار المسؤولين في الولاية لمنزله، وهذا لمساعدته عبر تقارير إيجابية ليكون متصدر القائمة. ولم يقتصر صاحبنا على جلسات المشوي فقرّر تقديم واجب العزاء للذين يعرفهم أو لا يعرفهم. فهل ستنفع دعوات المسؤولين ”المكرّمين” بالمشوي، ودعوات أهل العزاء لكي يكون صاحبنا متصدر القائمة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال