انكب رئيس بلدية، شرقي المدية، على حملة انتخابية وصفت بـ”الشرسة والمحمومة” منذ قرابة الأسبوعين، بتمكين ساكني بلديته من تجهيزات وعتاد البلدية، خاصة آلة حفر ورافعة مع إحدى الشاحنات دون مقابل، الشيء الذي أثار استغراب السكان. ”المير” إياه يتداول عنه أنه قضى عهدته الآيلة إلى الانتهاء هذه الأيام، في اللهث وراء قضاء مصالحه الشخصية، من بينها إنجاز فيلا فاخرة من عدة طوابق بولاية الجوار، ليتفطّن في الوقت الضائع أن شعبيته لم تعد تؤهله للبقاء في منصبه رغم ترشحه بقدرة قادر على رأس قائمة حزبه، فسارع إلى الدوس على القانون بتسخير عتاد البلدية لاستمالة الناخبين مرفوقة بعبارة ”أنتهل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال