سقطت الأقنعة عن قادة السياسة من رؤساء حكومات ووزراء سابقين وحاليين، ومشاهير الرياضة والفن، بل حتى المجرمين، الذين دسّوا ملايير الدولارات بالدول الموصوفة بالجنات الضريبية، كونها تتميز بنظام سياسي في منأى عن حركات انقلابية أو انفصالية، وبمنظومة قانونية ثابتة وجبائية مرنة، ساعدت هؤلاء على “إخفاء” أموالهم وتهريبها، ومهدت لهم الطريق لغسلها في ما يسمى في لغة التجارة والاقتصاد “أوفشور”، ومن ثم إدخالها في مدار الأموال على أنها شرعية، والأسئلة المطروحة في أذهان الملايين: كيف تشتغل “غسّالة” الأموال؟ وكيف تتم العملية؟ وما هي الآليات القانونية لمحاسبة هؤلاء؟ هذه بعض الأ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال