الزائر لعاصمة الولاية سكيكدة يتفاجأ بالوضع الذي تشهده المحطة البرية للمسافرين، والتي يشعره حالها بأنه في عهد التسيير بالفوضى، رغم أن المحطة تقع وسط المدينة وتحيط بها مبان خاصة وحكومية شيدت خلال الثلاثين سنة الأخيرة فقط. ورغم أن الآلاف من المسافرين يقصدونها يوميا إلا أن الخدمات بهذه المحطة تحت ”الصفر”، وحتى الأكشاك المتواجدة بها لا تحترم أدنى شروط النظافة، وفوق ذلك أطلق عليها زورا وبهتانا اسم الرئيس الراحل الأسبق محمد بوضياف. فعلى الأقل كان على مسؤولي الولاية أن يحفظوا اسم هذا المجاهد الرمز من التدنيس.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال