تستمر القطيعة المزدوجة، تجاريا وسياسيا، بين الجزائر وإسبانيا للعام الثاني، باستمرار حفاظ مدريد على دعمها لخطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء الغربية. وعلى الرغم من عودة السفير الجزائري إلى مدريد في نوفمبر 2023، بعد 19 شهرا من مغادرته المنصب، يظل الجمود يطبع العلاقات بين الشريكين المتوسطيين، كما لا تزال المبادلات التجارية في حدودها الدنيا. لكن هذه الحالة لم تؤثر على إرادة الإسبان في رؤية الجزائر حاضرة في اجتماع لحلف الشمال الأطلسي، يرتقب أن يعقد على أرضهم في ديسمبر المقبل. ونقلت وكالة "أوروبا برس" الإسبانية، هذا الخبر، أول أمس السبت، مؤكدة أن إسبانيا "ترغب في أن يدعو حلف ناتو دول الجوار الجنوب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال