لم يكن داربي العاصمة بردا وسلاما على فريقي نصر حسين داي وشباب بلوزداد رغم نقله إلى ملعب مصطفى تشاكر بالبليدة، إذ في الوقت الذي تعرضت فيه حافلة النصرية للرشق بحجارة قيل إنها “نيران صديقة” بما أن جمهور النصرية لم يستسغ الثلاثية التي عاد بها فريقهم من البليدة، كان وقع الفوز بالمقابل مرا أيضا لدى الشباب، وذلك بعد أن فقد هو الآخر مناصرين إثر حادث مرور. فإلى متى تبقى الكرة عندنا مصدر شؤم وعنف؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال