اجتهد عدد من الوزراء العرب الحاضرون في اجتماع الجزائر في الاستعانة بآيات قرآنية تدعو إلى السلم وتحريم سفك الدماء وحماية أرواح البشر، ما أضفى طابعا دينيا على الجلسة الصباحية التي تداول خلالها رؤساء الوفود. والأدهى من ذلك، علق هؤلاء مصائب الشعوب العربية على شماعة تنظيم ما يسمى بـ«داعش”، وكل مشاكل الأمة العربية الأمنية والسياسية والاقتصادية. وحسبهم، فإن التنظيم الإرهابي المذكور هو مصدر لضرب استقرار الأنظمة التي تأثرت بالثورات العربية، حتى تلك التي لم تتأثر.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال