أكدت دراسة استقصائية أجراها معهد إلكانو الملكي الإسباني، أن الجزائر يجب أن تكون ضمن أولويات السياسة الخارجية للمملكة. جاء في نتائج الدراسة التي نشرت يوم الجمعة، أنه رغم بروز الصين والولايات المتحدة كقوتين عظميين، إلا أن هناك دولتين تهمان أكثر من هذين العملاقين بالنسبة للإسبان، حيث أكد الاستطلاع الذي أجراه معهد إلكانو الملكي مع أكثر من ألف شخص، بين شهري فيفري ومارس، "أن البلدان التي يجب أن تركز عليها السياسة الخارجية الإسبانية بشكل أكبر هي الجزائر والمغرب إلى جانب أمريكا اللاتينية، بينما هبطت بكين وواشنطن إلى مراتب متدنية". ويشير الاستطلاع إلى أن إحدى القضايا التي تساهم أيضا في امتلاك الإسبان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال